الرئيس دونالد ج. ترامب يعزز المعايير الأمنية للسفر إلى أمريكا

البيت الأبيض

مكتب السكرتير الصحفي

للنشر الفوري

24 أيلول/سبتمبر، 2017

“إن واجب حكومتنا الأول هو أن تخدم الشعب و مواطنينا—وتلبية احتياجاتهم وضمان سلامتهم وكذلك الحفاظ على حقوقهم والدفاع عن قيمهم”. – الرئيس دونالد ج. ترامب

إجراءات جديدة للحماية: قام الرئيس دونالد ترامب باتخاذ خطوات رئيسية لحماية الشعب الأمريكي من أولئك الذين سيدخلون بلدنا ويسببوا لنا الضرر.

  • وقع الرئيس في وقت سابق من هذا العام على الأمر التنفيذي رقم 13780 والذي طلب من وزير الأمن الداخلي وضع حد أدنى جديد لكمية تبادل المعلومات المطلوبة مع الدول الأجنبية لتحديد ما إذا كان رعاياها الذين يسعون إلى دخول الولايات المتحدة يشكلون تهديدات أمنية حالية لأمتنا.
  • ويعزز خط الأساس الجديد أهداف الأمر التنفيذي من خلال ضمان أمن الحدود والهجرة لدينا بما يكفي لحماية سلامة وأمن الشعب الأمريكي.
  • ستساعد المتطلبات الجديدة المتعلقة بإصدار جوازات السفر الإلكترونية وتبادل البيانات الجنائية وكذلك الإبلاغ عن جوازات السفر المفقودة والمسروقة وتبادل المزيد من المعلومات عن المسافرين على التحقق بشكل أفضل من هويات الأشخاص الذين يحاولون دخول الولايات المتحدة ومخاطر أمنهم القومي.
  • سيتعين على الحكومات الأجنبية أيضا العمل مع الولايات المتحدة لتحديد المجرمين الخطيرين والإرهابيين المعروفين أو المشتبه بهم، فضلا عن تبادل المعلومات ذات الصلة بالهوية ونماذج من وثائق مثل بطاقات الهوية وجوازات السفر.
  • يمكن للمخلصين والمخلصات في وكالات الأمن الداخلي والاستخبارات التابعة لنا العمل على تحديد ومنع التهديدات من الوصول إلى شواطئ أمريكا عندما تتقاسم الحكومات الأجنبية معلومات حول الأفراد القادمين إلى الولايات المتحدة.الرئيس ترامب قد وضع أمننا الوطني أولا: أن هذا الإجراء هو لحماية أمننا الوطني واستنادا على الأمر التنفيذي رقم  13780، الذي وقعه الرئيس ترامب في آذار/ مارس.

الرئيس ترامب قد وضع أمننا الوطني أولا: أن هذا الإجراء هو لحماية أمننا الوطني واستنادا على الأمر التنفيذي رقم  13780، الذي وقعه الرئيس ترامب في آذار/ مارس.

  • إن الأمر التنفيذي رقم 13780 والذي وقعه الرئيس ترامب في 6 آذار/مارس 2017 قد أوقف دخول الولايات المتحدة  للرعايا الأجانب من ستة بلدان محددة مما أعطى الحكومة الاتحادية الوقت اللازم لمراجعة إجراءاتنا لفحص وتدقيق الأشخاص الذين يسعون إلى القدوم إلى بلدنا.
  • وقع الرئيس على الأمر التنفيذي رقم 13780 وفقا لسلطاته الدستورية والقانونية، بما في ذلك المادة 212 (و) من قانون الهجرة والجنسية التي تنص على أنه يجوز للرئيس “تعليق دخول جميع الأجانب أو أي فئة من الأجانب” متى كان “دخول أي أجنبي أو أي فئة من الأجانب إلى الولايات المتحدة من شأنه أن يضر بمصالح الولايات المتحدة “.
  • طلب الأمر التنفيذي رقم 13780 من وزير الأمن الداخلي إجراء مراجعة لممارسات تبادل المعلومات الأخرى للدول فيما يتعلق برعاياها الذين يسافرون إلى الولايات المتحدة، والتوصية بإدخال تحسينات على التقرير المقدم إلى الرئيس.
  • قد عملت إدارة الأمن الداخلي عن كثب مع الإدارات والوكالات الاتحادية الأخرى لاستعراض الممارسات الحالية لفحص المعلومات وتبادلها.
  • قدم وزير الأمن الداخلي التقرير المطلوب إلى الرئيس هذا الشهر، ويتصرف الرئيس الآن استجابة لتوصيات الوزير.

معايير أعلى لأمن الهجرة: عملت إدارة ترامب بحسن نية مع الحكومات الأجنبية لتنفيذ أدنى متطلبات الأمن.

  • وسيتم نتيجة لذلك وضع قيود ومحددات معينة على سفر المواطنين من تشاد وإيران وكذلك ليبيا وكوريا الشمالية والصومال فضلا عن سوريا وفنزويلا واليمن وابتداء من إعلان الرئيس ترامب في 24 أيلول/ سبتمبر، إلى أن نتأكد من أننا نستطيع إجراء الفحص والتدقيق المناسب لرعايا تلك البلدان.
  •  إن العديد من البلدان، وعلى الرغم من أفضل الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة، لا تزال مقصرة في الوقت الراهن في بروتوكولات إدارة البطاقة التعريفية وكذلك ممارسات الاشتراك بالمعلومات أو تشكل عوامل خطر كافية تقتضي فرض قيود على السفر.
  • وهذه المحددات والقيود المفروضة على السفر هي أداة حيوية لإنفاذ المتطلبات الملائمة للاشتراك بالمعلومات الضرورية لأمن ورفاه الولايات المتحدة.
  •  إن هذه القيود والمحددات مشروطة، ويمكن لهذه البلدان، في إطار هذا الإجراء التنفيذي، تحسين ممارساتها في تبادل المعلومات والحصول على إعفاء ا من القيود والمحددات.
  • كما قرر الرئيس أنه على الرغم من أن العراق ينبغي أن يخضع لإجراءات تدقيق أمنية شديدة، فإن القيود المفروضة على الدخول غير مبررة بموجب إعلان 24 أيلول /سبتمبر.
  • إن إدارة ترامب قد شاركت هذه المتطلبات الجديدة مع الحكومات الأجنبية في تموز / يوليو، وقد أتيح للبلدان التي لم تكن لديها ممارسات كافية لتقاسم المعلومات فترة 50 يوم لإجراء التحسينات اللازمة.
  • عملت عدد من الدول التي لم تكن تمتثل امتثالا سريعا وجادا على تحسينها، مثل زيادة الاشتراك بالمعلومات مع الولايات المتحدة أو تحسين تقاريرها عن جوازات السفر المفقودة والمسروقة.
  • إن العديد من هذه البلدان الآن في حالة امتثال.

دعم الشعب الأمريكي  تعزيز التدقيق: تدعم غالبية الأمريكيين جھود الرئيس ترامب في حمایة أمتنا من أولئك الذين سيلحقون بنا الضرر.

  • أظهر استطلاع للرأي أجرته “بوليتيكو / مورنينغ كونسولت” في تموز/ يوليو  2017 أن “أغلبية واضحة من الناخبين” – تبلغ 60 في المائة – تؤيد الأمر التنفيذي للرئيس ترامب بشأن القيود المفروضة على السفر.

الاتفاقية بشأن التهديدات التي تواجه أمريكا: أقر كل من الكونغرس وإدارة أوباما والمحاكم بالحاجة إلى تعزيز الأمن والتدقيق.

  • إن كلا الحزبين في الكونغرس قد أصدرا تشريع وقع عليه الرئيس أوباما ينص على تقييد الوصول إلى برنامج الإعفاء من التأشيرة للرعايا الأجانب الذين سافروا سابقا إلى العراق وسوريا وكذلك إيران أو السودان بعد الهجمات الإرهابية في باريس عام 2015
  • بدأت إدارة أوباما تنفيذ هذه السياسات في عام 2016، وسعت فيما بعد لتوسيع هذه الأحكام لتشمل بعض الأفراد الذين زاروا ليبيا أو الصومال أو اليمن.

حماية الشعب الأمريكي: تحدث مسؤولو إدارة ترامب مرارا وتكرارا عن أهمية الأمر التنفيذي للسفر من أجل سلامة أمتنا وإنفاذ قدرة أمتنا على ضمان أمنها.

  • قال كبير موظفي البيت الأبيض جون كيلي: “لا يمكننا المخاطرة باحتمال قيام جهات فاعلة خبيثة باستخدام نظام الهجرة لدينا لقتل الأميركيين”.
  • قال مستشار الأمن القومي هـ. م. ماكماستر: “إذا لا يمكنك من تدقيق الأشخاص بشكل فعال لمعرفة من الذي سيأتي إلى بلدك، فلا ينبغي عليك أن تسمح لهؤلاء الأشخاص من هذا البلد بالسفر”.
  • قال وزير الخارجية ريكس تيلرسون: “إن واجب الرئيس الرسمي هو حماية الشعب الأمريكي وأن الرئيس ترامب بهذا الأمر يقوم بممارسة سلطته للحفاظ على أمن شعبنا”.

التحديات التي تواجه الجمارك العاملين في القنصليات: إن الولايات المتحدة ترحب بملايين الزوار سنويا، مما يضع أعباء التدقيق الهائلة على موظفي الأمن الداخلي وكذلك وزارة الخارجية والمسؤولين عن الحالات.

  • تم منح إقامة دائمة في الولايات المتحدة مع حق الاستمرار للحصول على الجنسية الأمريكية لأكثر من مليون مهاجر من أكثر من 150 بلدا سنويا.
  • تعاني دائرة الجنسية والهجرة في الولايات المتحدة من تأخير في معاملات اللجوء لأكثر من 000 270 شخص.
  • أن العديد من المهاجرين والمسافرين إلى الولايات المتحدة يأتي من مناطق ذات مشاكل خطيرة في الإرهاب وتعاني كثيرا من عدم الاستقرار والتشديد الصارم على النظم العامة وغير ذلك من التهديدات الأمنية والأمنية.